في منظر يضم زرقة المياه و خضار الحشائش و الصخور و بياض الشُليلات
يضم حركة تلك المياه و صمود الضخور
ذاك المنظر الممتد لأقصى مدى تدركه العيون .. "لسعتني" ومضة ذهنية تذكرني أني في جنوب بلادي .. أجل بلادي أنا .. فأطلقت لانتمائي العنان .. و وجدتني أطلق ترنيمة مدوّية بلا شعور
(ووووواوو .. حلوة يا بلدي)و فوجئت بأصوات زملائي و زميلاتي ترد في نفس الإحساس .. فضمتنا جميعاً تلك الموجة ، و ذبنا في ذلك الحب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق