ثم أصبحت أشبه "التاكسي" شاغر الزبائن تاركًا العدّاد يضيف ذلك "الربع جنيه" اللعين في كل دقيقة تمر فينظر إليه مرات ، ثم يهمله و يعود لينظر إليه فيفاجأ بقدر الجنيهات الرقمي على الشاشة و الذي لم يدخل جيبه كأوراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق