عندما
أجدني أتحدث إلى أحد و لا أتركه إلا مغشيًا عليه من كثرة الضحك
عندما
أهرع إلى اي شئ في المنزل فأنظفه بقوة و لا أتركه إلا برّاقًا كما الجديد
أعلم -حينئذٍ- أنني قد وصلت لدرجة من الاكتئاب يصعب فيها حتى الاعتراف للذات باسقرار ذلك الضيف الثقيل بين ثنايا القلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق