أندهش ثم أتساءل .. كيف تعيش بدوني ؟! أستمتع و أتلذذ برؤية مكاني الشاغر في أيامك .. و تزداد متعتي برؤية بديلاتي الفاشلات في القيام بدوري و الذي برعت في أدائه في تمثيلية الماضي أقهقه ثم أبدأ يومي -المبارك برشفة القهوة- في سعادة أحتفظ بها لنفسي
أعتقد أنني سأنتقد بعض النقاط تلك المرة وأتمنى أن يتسع صدرك - كالمعتاد - لكلماتي المتواضعة .. وكالمعتاد أيضاً سأتعامل مع النص (الأدبى) فقط وأبتعد عن الجزء الشخصي الممتزج بكلماتكِ تماماً حتى يخيل لى أنه من الصعب إعتبار النص مجرد عمل أدبي مجرد .. إسمحي لى يا صديقتي أن أتناقش معكِ فى الفكرة .. الفكرة تتحدث عن (الآخر من بَعدِي ) وهى فكرة ليست بالسيئة وأنا أستخدمها فى كثير من الأحيان فى كتاباتي ولكنكِ هنا أضعتي الكثير من تعاطف القارئ مع البطلة بإعترافكِ الصريح أنها كانت تمثل دور فى تمثيلية وكأنها كانت تخدع الآخر بمشاعر مزيفة .. وكذلك الإستمتاع والتلذذ والقهقهة لرؤيتها تعثر الآخر فى علاقاته .. لا أدري يا خلود ولكنى لم أستسغ تلك الأجزاء من حيث الفكرة .. المعالجة الأدبية لا غبار عليها ورائعة كالمعتاد منكِ وأن كانت لى ملاحظة صغيرة .. طالما انكِ إستخدمتى تاء التأنيث فى الصفة فيجب إستخدامها فى الموصوف وأنا هنا أقصد (بدائلى الفاشلات) والصحيح (بديلاتي الفاشلات) .. وكذلك بعد أداة الجر لا يُرفع المجرور وأقصد بها (فى أداؤه) والصحيح ( في أدائِه) النص جيد إلى درجة كبيرة وحتى لو إختلفنا فى الفكرة فلا إختلاف فى براعتكِ فى معالجتكِ الأدبية لها .. تقبلى مروري!
كلامك اللى شوفته دلوقتى فكرنى بقصه عشتها ويمكن مازلت بفتكرها من حين لاخر
قصه حب انتهت بالأنفصال بسببى بقى بسببها مش مهم المهم اننا مقدرناش نتغلب على غضبنا ومحدش فينا قدر يسامح التانى ولا يقدر ظروفه اللى هو فيها وكبريائنا منعنا حتى من الكلام من العتاب من اللوم وبعد عدت تجارب مريت بيها بالفشل اكيد كنت بحس انها بتستمتع بخسارتى بتشفنى وتتفرج عليا وانا مش قادر انساها اول ماحسيت الاحساس ده كرهتها ولعنت ذكرياتى معاها ندمت وفرحت بس ابقى كذاب لو قلت نستها ميه فى الميه بس بحاول
Amr Essam أولاً يسعدني مرورك و تعليقاتك و نقدك و تصحيحك لأخطائي :):):) ثانياً موضوع التمثيل دا .. مش جايز هو اللي كان بيمثل عليها او جايز هم الاتنين كانوا بيمثلوا على بعض .. و جايز برضه المتحدثة عايزة ترضي غرورها و تقول ان الماضي كان تمثيل و وهم و خداع ..
أعتقد أنني سأنتقد بعض النقاط تلك المرة وأتمنى أن يتسع صدرك - كالمعتاد - لكلماتي المتواضعة ..
ردحذفوكالمعتاد أيضاً سأتعامل مع النص (الأدبى) فقط وأبتعد عن الجزء الشخصي الممتزج بكلماتكِ تماماً حتى يخيل لى أنه من الصعب إعتبار النص مجرد عمل أدبي مجرد ..
إسمحي لى يا صديقتي أن أتناقش معكِ فى الفكرة .. الفكرة تتحدث عن (الآخر من بَعدِي ) وهى فكرة ليست بالسيئة وأنا أستخدمها فى كثير من الأحيان فى كتاباتي ولكنكِ هنا أضعتي الكثير من تعاطف القارئ مع البطلة بإعترافكِ الصريح أنها كانت تمثل دور فى تمثيلية وكأنها كانت تخدع الآخر بمشاعر مزيفة .. وكذلك الإستمتاع والتلذذ والقهقهة لرؤيتها تعثر الآخر فى علاقاته .. لا أدري يا خلود ولكنى لم أستسغ تلك الأجزاء من حيث الفكرة ..
المعالجة الأدبية لا غبار عليها ورائعة كالمعتاد منكِ وأن كانت لى ملاحظة صغيرة .. طالما انكِ إستخدمتى تاء التأنيث فى الصفة فيجب إستخدامها فى الموصوف وأنا هنا أقصد (بدائلى الفاشلات) والصحيح (بديلاتي الفاشلات) .. وكذلك بعد أداة الجر لا يُرفع المجرور وأقصد بها (فى أداؤه) والصحيح ( في أدائِه)
النص جيد إلى درجة كبيرة وحتى لو إختلفنا فى الفكرة فلا إختلاف فى براعتكِ فى معالجتكِ الأدبية لها ..
تقبلى مروري!
السلامو عليكم
ردحذفأختى خلود
كلامك اللى شوفته دلوقتى فكرنى بقصه عشتها ويمكن مازلت بفتكرها من حين لاخر
قصه حب انتهت بالأنفصال بسببى بقى بسببها مش مهم المهم اننا مقدرناش نتغلب على غضبنا
ومحدش فينا قدر يسامح التانى ولا يقدر ظروفه اللى هو فيها
وكبريائنا منعنا حتى من الكلام
من العتاب من اللوم
وبعد عدت تجارب مريت بيها بالفشل اكيد
كنت بحس انها بتستمتع بخسارتى
بتشفنى وتتفرج عليا وانا مش قادر انساها
اول ماحسيت الاحساس ده كرهتها
ولعنت ذكرياتى معاها
ندمت وفرحت
بس ابقى كذاب لو قلت نستها ميه فى الميه
بس بحاول
تدوينه جميله بس للى يقدر يفهما ويتعلم
تحياتى
محمــد التركــى
Amr Essam
ردحذفأولاً يسعدني مرورك و تعليقاتك و نقدك و تصحيحك لأخطائي :):):)
ثانياً موضوع التمثيل دا .. مش جايز هو اللي كان بيمثل عليها او جايز هم الاتنين كانوا بيمثلوا على بعض .. و جايز برضه المتحدثة عايزة ترضي غرورها و تقول ان الماضي كان تمثيل و وهم و خداع ..
محمد التركى
ردحذفThanx for passing by :)