تملأ قلبي الغبطة تِجاهِك لأنه غنى لكِ بهذه الكلمات و هذا الإحساس .. لكني سأظل أعشقه وإن ظل يغني لكِ ، لأني أشاركه حبك ، فأنتي محبوبتي ، و لي دمي و روحي .
فيا من غنيت لها ، و يا من كنت جديرة بغنائه .. أحبكما
غن يا "منير" لِـ "مصر" متى و كيفما شئت .. فلا لوم عليك .. ما دمت أغير عليكما منكما.
برزت في ذهني بشدة جملة ( التناقض الرائع) وانا أقرأ كلماتكِ تلك المرة
ردحذفوالتناقض هنا يبرز بشدة ما بين حجم النص الصغير للغاية وبين عمق المعني الكبير للغاية ..
تفوقتي على نفسكِ كالمعتاد منكِ خاصة فى الفترة الأخيرة والتي إزدادت فيها كلماتكِ خبرةً وثقةً ونضجاً وهو ما كان ينقصكِ إحياناً في كتابات سابقة كانت تفيض بالموهبة بوضوح شديد ولكنها تفتقر إلى بعض الثقة والنضج وهما عنصران نجحتِ يا صديقتي في إضافتهم لشخصيتكِ(الكتابية)مما جعلكِ تزدادين توهجاً ..
النص رائع يا خلود .. رائع بمعنى الكلمة أستطيع أن أقولها بكل ثقة أن النص تلك المرة (مفيهوش غلطة ) ..
تقبلي مروري!
يا عمرو والله انت مش متخيل قد ايه بترفع من معنوياتي باستمرار ..و يشرفني طبعاً انه يعجبك بالشكل دا .. و يارب أفضل على طول عند حسن ظنك . :):)
ردحذف