tag:blogger.com,1999:blog-71990361065448389472024-03-13T12:10:29.811+02:00مكنوناتKholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.comBlogger118125tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-46875214877112144292013-08-19T18:43:00.000+02:002013-08-21T00:23:07.895+02:00منة <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<b>في فنجان قهوة بيتدلِق .. في ظهر جورنال التحرير و مقالة عمر طاهر .. أو في كتاب حلو أقراه</b><br />
<b>في شوارع وسط البلد و قهاوي البورصة .. و طبق كشري مابقلّبوش .. و شوب قصب شربناه</b><br />
<b>في لحن جاز أو حفلة حية .. و رقصة خِلسة .. في ضحكة مستخبيّة </b><br />
<b>في حلم قديم لمشروع مشترك جت سيرته في أتوبيس بيروح العتبة أو في مترو اتجاه حلوان</b><br />
<b>في تصميم فوتوشوب ردئ .. أو لوحة لموندريان</b><br />
<b>في حلم السفر أجازة لأوروبا .. و ألشة كوبري القُبة</b><br />
<b>شكرًا لوجودك في أي حاجة و كل حاجة :)</b></div>
Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-9171815503891450142013-05-15T22:44:00.001+02:002013-05-15T23:23:59.601+02:00أبيَّن زيـــن<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<b>"أبيَّن زيــــــن و أشوِش الوااادَع .. أبيَّن زين أبيَّن "</b><br />
هكذا سمعتها تنادي ، فالتفت حولي أبحث عن مصدر الصوت ككتكوت ضل طريقه حتى لمحتها تسير بحذاي على الرصيف المقابل .. غجرية كانت ، بجبين يلمع كالذهب و عيون سوداء كحيلة ، بجلباب أسود و وشاح من نفس اللون يتهدل من أعلى رأسها فيداعب أسفلت الشارع ، تحمل صُرّة قماشية صغيرة في يدها ، و ترتدي زوج من الحلقان الدائرية الكبيرة في أذنيها و آخر صغير في طرف أنفها و أسورة ذهبية واحدة في ساعدها الأيمن تتأرجح ، و خلخال ذهبي يلمع في ساقها و يصدر صوتًا خاقتَا أشبه بالصاجات ، أما وقعه على المسمع فألذ من السحر .. فكرت سريعًا هل أذهب لأعرف طالعي أو أتأكد إن كنت ما أفعله و أختاره هو الأصوب و الأصلح لي؟ أم أن هذا كله هراء و كلام فارغ و لا أصل له و لا مدلول مع تلك الغجرية ذات البشرة الخمرية؟ ربما ستقول لي كلام عائم فأرتبه و أنمقه ليتناسب مع حالي لأظن أن تلك الذهبية تسمع من الودع -حقًا- طالعًا تنقله لي .. حتمًا ستخبرني أن أمامي عدة طرق و أنه عليّ اختيار الأقرب لقلبي و لا أكترث لما سيقوله الآخرون فإن ثرثرتهم لن تجدي ، بالطبع .. فكل الفتيات لديهن قصص متشابهة تتعد فيها الطرق و المفارق فتحترن و تسهدن الليالي تضفرن شعورهن إلى جدائل طويلة و تذرفن عددًا لا بأس به من الدموع الحارّة .. خبيرة هي بحال العذارى و هذا -على الأرجح- هو سر مهنتها .. و برغم كشفي لزيفها فقد كنتُ أحتاج تلك الحسناء الخبيرة بحال الفتيات لتقول لي ما تحفظه من الكلام حتى و إن كان دجلًا ، كنتُ أحتاج لطبطبة يدٍ غريبة أو لفضفضةٍ لمرة واحدة مع من لا يعرف عن عالمي شيئًا ، الفكرة أراحتني كثيرًا و راقت لي ،فعاهدت نفسي بأن لا أصدق ما ستزعم أن الودع "وشوشها" به ، أخذت شهيقًا عميقًا و نظرت يمينًا و يسارًا تأهبًا لعبور الشارع و ما أن وصلت فرفعت رأسي بحثًا عنها ، لم أجد لها أثرًا ، كأنما فص ملح ذاب .. هل استغرق تفكيري طويلًا حتى تغيب؟ أم أنها كانت من صنع خيالي لمجرد احتياجي لها؟<br />
أعلم .. أعلم أني أحتاج زيارة طبيب مختص .. أو ربما حضن مُشفق.</div>
Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-59824294426922424352013-03-11T22:38:00.000+02:002013-03-11T22:38:51.523+02:00لم تصل<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
غير آبهة .. ظلت تجري و تلهث .. حتى تداعت أعضاؤها و خارت قواها<br />
إيجازًا .. لم تصل<br />
فندمت على ما سقط منها و تركته .. فلم تستطع العودة<br />
و لم تصل </div>
Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-44712842962900154652013-03-08T22:12:00.001+02:002013-03-08T22:12:56.905+02:00طلاسم .. أفهمها أنا<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<br />
<div class="title" style="color: #494949; font-family: Arial, 'Helvetica Neue', Helvetica, sans-serif; font-weight: bold; padding: 10px 10px 0px; text-align: start;">
<br /></div>
<div class="copy" style="color: #6e7173; font-family: Arial, 'Helvetica Neue', Helvetica, sans-serif; font-size: 13px; line-height: 15px; padding: 10px; text-align: start;">
<div style="padding: 0px;">
انهيار الرمز -اللي بستمد منه حاجة معينة- بسبب نفس الحاجة اللي بتستمدها منه .. بيخليني أنهار </div>
</div>
</div>
Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-85743477249504264962013-01-31T12:26:00.000+02:002013-01-31T12:26:09.171+02:00توابع الابتذال<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
ابتذلت .. فأحبت مظهرها ، و نسيت مكنونها<br />
أحبتها العيون الجائعة .. و كرهتها الأخريات من العيون</div>
Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-32406130218152426522012-09-01T12:05:00.002+02:002012-09-01T12:13:14.992+02:00<b>قطف وردة .. شمّها .. عجبته</b><div><b>حطها على مكتبه .. و فضل يشمّها كل يوم</b></div><div><b>استغرب لما بعد كام يوم فكّر يشمّها .. لقاها دِبلِت </b></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-48244680333073208712012-08-21T00:17:00.002+02:002012-08-21T00:29:42.603+02:00ياسمينلم أجد مبررًا لكذبه فعشت معه قصته التي ابتدعها و أجاد روايتها و رسم لي فيها ملامح فتاته ، فصدقها هو و عاشها أيضًا<div>و لما أفاق من ذلك الوهم الذي نسجه في كيانه .. قال لي إن تلك الياسيمن قد ماتت .. و لم يدعوني لحضور العزاء</div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-24589075173249603262012-07-28T01:52:00.004+02:002012-07-28T03:36:40.273+02:00عدّاد<div class="copy" style="padding: 10px; font-size: 13px; line-height: 15px; "><p style="text-align: justify; margin: 0px; padding: 0px; "><b><span style="color:#ffffff;">ثم أصبحت أشبه "التاكسي" شاغر الزبائن تاركًا العدّاد يضيف ذلك "الربع جنيه" اللعين في كل دقيقة تمر فينظر إليه مرات ، ثم يهمله و يعود لينظر إليه فيفاجأ بقدر الجنيهات الرقمي على الشاشة و الذي لم يدخل جيبه كأوراق</span></b></p></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-24103756081164799052012-07-13T18:17:00.002+02:002012-07-13T18:22:39.177+02:00تغيّرات جذريةأخذته بين ذراعي و أسمعته ضربات قلبي التي تخافتت و جفّت ، كما لو كانت الأدوار قد تبدلّت .. <div><br /></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-17600034167814596852012-07-11T17:29:00.002+02:002012-07-11T17:52:37.209+02:00خواءثم أجدني أرى تخيّلًا لك و أنت تلقي حجرًا أصم بداخلي .. فيسقط في قدمي محدثًا ضجة ، ربما فرقعة ذات رنين كئيب قد يتبعها صدى صوت مُقبِض ..<div>ثم تستقر فتهدأ و تصمت .. و لا يستقر حال نفسي ، <span style="font-size: 100%; ">فقط أجدني أصمت</span></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-22222766162637277322012-06-21T02:56:00.002+02:002012-06-21T03:28:46.519+02:00شيخوخة<b>لما أصبح شعر أذنيه ينمو بكثافة غير معهودة ، كانت أناملها هي قد بدأت في التداعي .. </b><div><b>فبات الخيط ينزلق من بين أصابعها</b></div><div><b>و باتت أذنيه مملوءة بشعر أبيض</b></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-50851892061271361472012-05-02T18:34:00.002+02:002012-05-02T18:34:55.787+02:00مجرد اعتقاد<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<b>ظننت أن قص شعري في أطوال عشوائية أقصاها لا يتعدى الخمسة عشر سنتيمتر .. و أن قميص أخي المتهدل على جسدي الصغير .. و الطبقات الضبابية من الحكل الأسود حول عيني أشياء قد تشكل خروجًا عن القواعد المألوفة و المعتادة</b></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-10361914437974134052012-04-15T02:15:00.002+02:002012-04-15T02:41:17.881+02:00إخفاقات.... ثم أراني أهدر أيامي هدرًا في السعي وراء تحليلات واهية ، لظواهر غالبًا ما تكون في الأصل صُدفًا عشوائية .. ثم تتوالي إخفاقاتي في تسلسل سريعKholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-17867180061619313642012-04-14T19:34:00.004+02:002012-04-14T19:47:51.549+02:00فرشاة خشنة عريضةجَذَبت خصلات شعري الأسود ذا الموجات الواسعة لأعلى و عَــلّقته بقلم رصاص طويل وجدته بجانبي <div>رَفَعت صوت موسيقى الجاز</div><div>أَمسَكت بفرشاة عريضة خشنة الشعر .. غمستها في لون بني قاتم .. ثم أطلقت لخيالي العنان و جعلت فرشاتي تداعب حائط غرفتي</div><div>غمست الفرشاة في اللون تارة .. و في كوب القهوة تارة أخرى </div><div>إمتلأ الحائط مشاعرًا تمزج دفئ اللون و حزن القهوة .. و حالة عدم الرضا التي مررتها إلى حائطي باستخدام .. فرشاتي العريضة</div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-27968594746080770212012-04-08T23:21:00.003+02:002012-04-08T23:40:35.631+02:00تمردباحثةً عن تمرّد تعلم أنه لن يغيّر مرارة واقعها <div><span style="font-size: 100%; ">صبغت شفتيها بأحمرٍ فاقع اللون .. ضببت عينيها بكُحل أسود كثيف و ظللت وجنتيها بظل وردي يميل إلى الحمرة</span><div><div><div>ارتدت كعبًا شاهقًا .. وضعت حزامًا حول خصرها فبرز ضيقًا مقارنةً بما يعتليه هو و أطلقت شعرها الأسود ذا الموجات الطبيعية للهواء يفعل به ما شاء</div><div>التقت به حين استنكر مظهرها الذي لم يألفه</div><div>بكـــت .. فسال كحلها </div><div>احتضنها .. فزاد بكاؤها </div><div>حينها أدرك أنه ترك الوردة البيضاء ما يكفي من الوقت لاصفرارها</div></div></div><div><br /></div></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-90932482580944166542012-04-05T01:54:00.003+02:002012-04-06T13:57:29.185+02:00فيضكتأثير صبغة اليود عالجروح .. يكون تأثير فيض الدموع في بعض الأحيان<div>حارقة .. لكنها في نهاية المطاف شافية </div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-74161657117814347262012-03-31T23:52:00.002+02:002012-04-01T00:33:40.709+02:00ضعفحاولت جاهدةً حبس دموعها فقاطعت -هذا الكبرياء المزعوم- نظراته الحانية المشفقة .. فاستسلمت و ذرفت عددًا من الدموع الحارة في لذة ، سرها الضعف الذي أحبتهKholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-11846051288636495822012-02-27T02:45:00.003+02:002012-02-28T06:37:58.291+02:00قلبي من زمن تانيقلبي لسة لابس برقع و متلفّح بملاية لف .. لسه متحنّي بدم الغزال<div>قلبي لسة متزوّق بغويشة و كردان ، و في شكمجية صَدَف عايناله خلخال</div><div>قلبي ساعة العصاري يحب يرد روحه بشوية هوا من وراء المشربية</div><div>لسة جرحه بيطيب على صوت ربابة الريّس متقال</div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-89126775016943050222012-02-13T20:26:00.004+02:002012-02-13T23:16:51.229+02:00بانغلاق الجفون أو بانفراجهاقد تكون ترجمةً لواقع آخر نريد أن نحياه .. فشهيقًا تكون -ربما و زفيرًا- للعقل الباطن حتى لا يموت<div>و قد تكون واقعًا رأيناه بأعيننا و لم نُسلّط عليه الأضواء ، لانشغالنا بجمود الواقع </div><div>و قد تكون مجرد إرهاصات تفرضها النفس في حالات الهروب اللاإرادي بالنوم ، حتى لايقتلنا الكبت</div><div>قد تكون .. و قد تكون .. و ربما قد تكون .. </div><div>إنها الأحلام و لا مهرب لنا سواها .. فبانغلاق الجفون أو بانفراجها الأحلام كلها سواء</div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-66881695443724262612012-01-08T17:03:00.002+02:002012-01-08T17:32:21.536+02:00إنت مين أصلًا ؟<div dir="rtl" style="text-align: right;">نظر إليّ و قد استدارت عيناه إلى حد التكوّر و قال في حزم : " أنا مابحبش البنت إللي ....."<br />قاطعته بسرعة البرق و برودة الجليد بعيون تهدلت رموشها قائلة : " إنشالله عنّك ما حبّيت "<br /><br /></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-48922859002449201192011-12-30T16:48:00.003+02:002011-12-30T16:58:50.091+02:00دفاع عن النفس<div dir="rtl" style="text-align: right; font-weight: bold;">تحسبها قوية ، غليظة ، عنيدة ، بل و صعبة المنال<br /> و ما تلبث أن تضعها تحت قبضتك القوية إلا تجدها فُتاتًا رقيقًا يصل بك إلى لب لذيذ ، تتذوّق حلاوته فتضحك لجمالها الداخلي الذي اختارت له قُبحًا و قساوة خارجية لتخدع الطامعين .. ثم تحمد الله إنك خضت مغامرة كسر ذلك القُبح الخارجي<br />غريبةٌ هي ثمرة "عين الجمل" ، لكن الأغرب أني أعرف "أناس" يشبهونها<br />أعرفهم جيدًا .<br /></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-61407762918068361212011-12-28T14:39:00.003+02:002011-12-28T14:50:35.288+02:00صنف الحريم<b>ظن أنهن عجينٌ أملس من الزُبد و السكر و اللبن </b><div><b> لكنه أيقن -و بعد فوات الأوان- أنهن عجين من الخُبث و اللؤم و الذكاء المذموم </b><div><b>فأيقن أن كيدهن عظيم </b></div></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-5425635400203374392011-12-12T20:37:00.006+02:002011-12-12T21:03:00.498+02:00مزمازيل خلود<div dir="rtl" style="text-align: right;">أطلق لحديثه العنان ، فوجدته يتطرّق لمواضيع تخُص (جماعته) و حكاياتها مع شراء كيلو اللبن و (تُمْن) الرومي لسندوتشات (العيال) .. أكاد أجزم بأني لن أنسى سائق التاكسي ذاك .. كنت أسمعه بكل جوارحي و حواسي و لا أعلم سر هذا الانجذاب معدوم المبررات .<br />"<span style="font-weight: bold;">على جنب يا أسطى</span>" انتهزت فرصة صمته المؤقت ، فباغتني بسؤاله و هو يأخذ مني قيمةالجنيهات المكتوبة على شاشة العدّاد الرقمي : " <span style="font-weight: bold;">ألااااا هو اسم المزمازيل إيه ؟</span>" وجدتني أرد ببلاهة عفوية ممزوجة بفرحة لاهتمامه بشخصي : "<span style="font-weight: bold;">مزمازيل خلود</span>" فكشف لي عن أسنانه الغير مرتبة في ابتسامة حقيقية قائلًا : "<span style="font-weight: bold;">فرصة سعيدة يا مزمازيل خلود</span>" .<br /></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-32589261700127723842011-11-30T02:28:00.000+02:002011-11-30T02:29:42.200+02:00إرهاصات ليلية<div class="tweet-row" style="margin-top: 0px; margin-right: 0px; margin-bottom: 0px; margin-left: 0px; padding-top: 0px; padding-right: 0px; padding-bottom: 0px; padding-left: 0px; position: relative; line-height: 15px; font-size: 15px; text-align: left; background-color: rgba(156, 18, 235, 0.0976563); "><div class="tweet-text js-tweet-text" style="text-align: right;margin-top: 0px; margin-right: 0px; margin-bottom: 0px; margin-left: 0px; padding-top: 0px; padding-right: 0px; padding-bottom: 0px; padding-left: 0px; line-height: 19px; word-wrap: break-word; "><span class="Apple-style-span" ><b>تؤرقتني بعض الأسئلة الوجودية ذات البُعد اللاشعوري الكامن في نفسي الحائرة </b></span></div></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7199036106544838947.post-79005537063771848902011-11-11T22:35:00.002+02:002011-11-11T22:42:06.586+02:00رسالة<div><span class="Apple-style-span" ><span class="Apple-style-span" style="font-size: 11px; line-height: 12px;"><b>أيها المرضى النفسيون ..</b></span></span></div><div><span class="Apple-style-span" ><span class="Apple-style-span" style="font-size: 11px; line-height: 12px;"><b> إبعدوا عني أبوس رجل الست الوالدة ، أو ضعوا رؤوسكم في الكابينيه</b></span></span></div>Kholoud Kamalhttp://www.blogger.com/profile/08929237288112912557noreply@blogger.com1